المصريون وضعوا جدولاً لبطولة كأس مصر، على خلفية المواجهات التي حدثت بين النظام السابق والمتظاهرين "دور الـ32 الشعب يقابل الرئيس مبارك في 11 فبراير/ شباط"، وتخطى الشعب الرئيس "في دور الـ16 الشعب يواجه الحكومة برئاسة أحمد شفيق يوم 3 مارس/ آذار"، وفي دور الثمانية الشعب يلتقي مع أمن الدولة يوم 5 مارس/ آذار"، و"يصل للدور قبل النهائي ويواجه الفاسدين، ولم يتحدد موعد المواجهة"، و"يلتقي الشعب في نهائي البطولة مع فريق الأهلي، وسيفوز الشياطين الحُمر باللقب."
وعلى خلفية خروج بعض مستندات من جهاز أمن الدولة، ووصولها لعدد من المواطنين، فقد أكدت إحدى المستندات أن أمن الدولة حدد أن يكون "الأهلي بطل الدوري المصري حتى عام 2025"، على اعتبار أن أمن الدولة هو من يحدد كل شيء في مصر خلال فترة النظام السابق.
قيام ثورة الشباب هددت بعدم استئناف بطولة الدوري الممتاز المصري من جديد، وإمكانية إلغائه، فاتهم التوأم حسام وإبراهيم حسن، اللذين يقودان فريق الزمالك، الدكتور محمد البرادعي، وشباب الثورة، بأنهم أهلوية، وسعوا من وراء المظاهرات لإلغاء الدوري، لأن الزمالك كان الأقرب للفوز باللقب بعد غياب 6 سنوات.
وتندرت جماهير الأهلي على حظ الزمالك، وإمكانية إلغاء بطولة الدوري، بأن الزمالك فريق "نحس"، فعندما اختير الفريق الأبيض للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية بإسبانيا كأول فريق مصري، ألغيت البطولة، وعندما كان الفريق قريباً من الفوز ببطولة الدوري أصبحت البطولة مهددة بالإلغاء، وعندما اختار الزمالك ليبيا للعب مباراته أمام فريق ستارز الكيني لصعوبة إقامتها في مصر يوم 13 فبراير/ شباط الماضي، اجتاحت المظاهرات المدن الليبية لأول مرة في تاريخها، وعندما خرج نجوم الزمالك شيكابالا وميدو وحسام وإبراهيم حسن ومرتضى منصور لمساندة الرئيس مبارك، سقط نظامه وتنحى عن الحكم بعد 30 عاماً.
وشهدت الأيام الماضية أزمة عنيفة تهدد استقرار المجتمع المصري، بعد المواجهات التي حدثت بين مسلمين ومسيحيين، راح ضحيتها العديد من الجانبين، وقتل خلالها 6 مسيحيين مقابل 5 مسلمين، خرجت أحدث النكات تقول "بعد فوز المسلمين على المسيحيين 1 - صفر، سيلتقي المسلمون مع البهائيين بمدينة نصر في النهائي."
وعلى خلفية خروج بعض مستندات من جهاز أمن الدولة، ووصولها لعدد من المواطنين، فقد أكدت إحدى المستندات أن أمن الدولة حدد أن يكون "الأهلي بطل الدوري المصري حتى عام 2025"، على اعتبار أن أمن الدولة هو من يحدد كل شيء في مصر خلال فترة النظام السابق.
قيام ثورة الشباب هددت بعدم استئناف بطولة الدوري الممتاز المصري من جديد، وإمكانية إلغائه، فاتهم التوأم حسام وإبراهيم حسن، اللذين يقودان فريق الزمالك، الدكتور محمد البرادعي، وشباب الثورة، بأنهم أهلوية، وسعوا من وراء المظاهرات لإلغاء الدوري، لأن الزمالك كان الأقرب للفوز باللقب بعد غياب 6 سنوات.
وتندرت جماهير الأهلي على حظ الزمالك، وإمكانية إلغاء بطولة الدوري، بأن الزمالك فريق "نحس"، فعندما اختير الفريق الأبيض للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية بإسبانيا كأول فريق مصري، ألغيت البطولة، وعندما كان الفريق قريباً من الفوز ببطولة الدوري أصبحت البطولة مهددة بالإلغاء، وعندما اختار الزمالك ليبيا للعب مباراته أمام فريق ستارز الكيني لصعوبة إقامتها في مصر يوم 13 فبراير/ شباط الماضي، اجتاحت المظاهرات المدن الليبية لأول مرة في تاريخها، وعندما خرج نجوم الزمالك شيكابالا وميدو وحسام وإبراهيم حسن ومرتضى منصور لمساندة الرئيس مبارك، سقط نظامه وتنحى عن الحكم بعد 30 عاماً.
وشهدت الأيام الماضية أزمة عنيفة تهدد استقرار المجتمع المصري، بعد المواجهات التي حدثت بين مسلمين ومسيحيين، راح ضحيتها العديد من الجانبين، وقتل خلالها 6 مسيحيين مقابل 5 مسلمين، خرجت أحدث النكات تقول "بعد فوز المسلمين على المسيحيين 1 - صفر، سيلتقي المسلمون مع البهائيين بمدينة نصر في النهائي."
No comments:
Post a Comment